الأسئلة الشائعة المساعدة الذاتية فيسبوك تويتر واتس اب
  • تشكيل اللجنة الوطنية المعنية بحظر أسلحة الدمار الشامل برئاسة وزير الخارجية
  • نائب الملك ولي العهد: البحرين بقيادة الملك تولي اهتمامًا بالغًا بمواصلة تطوير القطاع الصحي
  • مقترح نيابي بخفض سن تقاعد المرأة إلى 50 سنة

تشكيل اللجنة الوطنية المعنية بحظر أسلحة الدمار الشامل برئاسة وزير الخارجية

صدر عن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، قرار رق...اقرأ المزيد

نائب الملك ولي العهد: البحرين بقيادة الملك تولي اهتمامًا بالغًا بمواصلة تطوير القطاع الصحي

أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة نائب جلالة الملك ولي العهد، أن مملكة البحرين بقيا...اقرأ المزيد

مقترح نيابي بخفض سن تقاعد المرأة إلى 50 سنة

أعدت‭ ‬النائب‭ ‬مريم‭ ‬الصايغ‭ ‬اقتراحا‭ ‬بقانون‭ ‬بتعديل‭ ‬قانون‭ ‬التأمين‭ ‬الاجتماعي‭ ‬بهدف‭ ‬تخف...اقرأ المزيد

صيغة الجوال غير صحيحة
أو يمكنك تسجيل الدخول باسم المستخدم وكلمة المرور
هذا البيان إلزامي هذا البيان إلزامي لا تقل عن 5 أحرف بلا مسافات أو رموز هل نسيت كلمة المرور؟ هل انت عميل جديــد ؟

  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • محرك البحث
  • باحث التعاميم
  • اشترك معنا
  • موسوعة البحرين الإنجليزية
  • عن شبكة المحامين العرب
  • خدمة الأسانيد
  • الجريدة الرسمية
  • اتصل بنا

  • تشريعات سارية
  • تشريعات سارية جزئياً
  • تشريعات مؤجلة النفاذ
  • تشريعات صدرت ولم تنشر بعد بالجريدة الرسمية
  • تشريعات صدرت ولم يُستدل على نشرها
  • تشريعات موقوفة
  • تشريعات ملغاة

  • موسوعة التشريعات
  • موسوعة الأحكــام
  • موسوعة المعاهدات
  • الملـف الصحفـي
  • البحث
  • البحث
  • البحث
  • البحث
البحث المتقدم كلمة البحث لا يمكن تركها خالية



موقع معروف

  • صفحتنا على معروف
الملف الصحفي » الأخبار تاريخياً » أخبار يوم 24/10/2009 » "الوطني الدستوري" تدعو إلى الابتعاد عن تسييس التجنيس  » 

جريدة أخبار الخليج - السبت 24 أكتوبر 2009 - العدد 11537

"الوطني الدستوري" تدعو إلى الابتعاد عن تسييس التجنيس

قالت جمعية التجمع الوطني الدستوري (جود) إن النضال من أجل تعزيز قيم المواطنة والديمقراطية سيكون أفضل تأثيراً على المشروع الإصلاحي ومستقبل وطننا بدلاً من "التحريض" و"الاستقطاب" الناتج عن توظيف قضية "التجنيس" سياسياً حيث يريد طرف أن تكون أولوية وطنية ملحة فيما يرفض آخرون مجرد نقاشها طالما أنها صدرت من ذاك الطرف.
واعتبر السيد عبدالرحمن الباكـر - رئيس الجمعيـة - أن القضية أصبحت توظف في صراع سياسي يؤثر سلباً على المشروع الإصلاحي حيث يقوم طرف معين بتضخيم القضية وجعلها الشغل الشاغل لقاعدته الانتخابية فيما تقوم قوى منافسة أو متخاصمة بإنكار أية تأثيرات سلبية محتملة نتيجة لنزعة طائفية تضرب جسور وامكانات الحوار السياسي والمجتمعي.
واستغرب أن جمعيات ذات لون سياسي أو ديني معين تقود الحملات المناهضة للتجنيس من دون حوار مع بقية الرموز والجمعيات مع التوافق العام حولها أولاً معتبراً أن هذه الحملات التي جاء في سياقها حديثاً "العريضة الوطنية ضد التجنيس السياسي"، لن تؤدي إلى تحقيق المطلوب منها وهو إقامة حوار مجتمعي وسياسي حول تأثيراتها الأمنية والاقتصادية والاجتماعية، ووضع قانون عصري ينظم منح التجنيس، وإنما تزيد من فجوة التصورات والشكوك المتبادلة بين أطراف العملية السياسية لأنها تتبنى مفهوم الحملات الإعلامية التي تتوجه إلى الخارج (قوى دولية ومنظمات حقوقية) بدلاً من الداخل الذي يتأثر سلباً بها حيث يتعرض للقلق والشحن النفسي والاستقطاب السياسي.
وأكد الباكر أن التحدي الرئيس أمام بناء توافق عام حول تلك القضية أو أى قضايا أخرى تهم المكونات السياسية والاجتماعية - أحدها أو جميعها - يتمثل في تعزيز الثقة بين الطرف الذي يرفع مطالب معينة وبين النخبة السياسية - وعلى رأسها القيادة الرشيدة - من جهة وتعزيز مصداقية طرح هذه المطالب من خلال اقناع أغلبية الرأى العام في أوساط القوى الفكرية والسياسية بأنها تحقق مصلحة وطنية وليست مصالح فئوية أو طائفية.
وحول موقف جود من قضية "التجنيس" قال رئيس الجمعية إن التجربة البحرينية تتفرد عن التجارب الخليجية الأخرى في هذا الملف، وتضاهي تجارب متقدمة كالولايات المتحدة ودول غربية أخرى، غير أن التطبيق خلال السنوات القليلة الماضية يتطلب حواراً عقلانياً وبارداً بعيداً عن التعصب والمواقف المسبقة والقوالب النمطية الجامدة.
مضيفاً أن الحوار يشمل المؤسسات الحكومية المعنية والجمعيات السياسية وأكاديميين ومفكرين وناشطين مدنيين وحقوقيين، من أجل الدراسة المتأنية لأية تأثيرات محتملة أمنياً واقتصادياً واجتماعياً، وبما يؤدي إلى ترسيخ الغاية من "منح الجنسية" وتتمثل في توطين الكفاءات التي تسهم بفعالية في المشروع الإصلاحي ورؤية البحرين 2030م.
واختتم الباكر بالقول: "إن التحول الليبرالي الذي تشهده المملكة يحتاج إلى عقليات أكثر ليبرالية، متسامحة ومتحاورة، تقوم باتباع المنهج الإصلاحي للقيادة الرشيدة التي تقود المشروع الإصلاحي بثبات واقتدار وتثبت أن الحكومات يمكنها أن تكون أحياناً أكثر تقدمية من القوى المشاركة في العملية الديمقراطية".

  • الرئيسية
  • اشترك معنا
  • موسوعة البحرين الإنجليزية
  • محرك البحث
  • باحث التعاميم
  • عن شبكة المحامين العرب
  • خدمة الأسانيد
  • الجريدة الرسمية
  • اتصل بنا

  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • دليل المحامين العرب
  • منتدى المحامين العرب
  • محامون لخدمتكم
جميع الحقوق محفوظة © 2025 - شبكة المحامين العرب

يسر شبكة المحامين العرب أن تعلن عن إطلاق " خدمة تحضير الأسانيد القانونية " والتى تقوم على مفهوم جديد لفلسفة الخدمة لدى الشبكة، ذلك من خلال المشاركة والتفاعل مع أعضاء الشبكة الكرام ، من خلال المساعدة في البحث وتأصيل المعلومة القانونية عبر مختصين من مستشاري الشبكة القانونيين.

الأسم:

البريد :

أضف طلبك